فوتورياليسم 1960 – 1980

نمط الرسم والطباعة والنحت التي نشأت في الولايات المتحدة الأمريكية في منتصف 1960s، والتي تنطوي على استنساخ الدقيق للصورة في الطلاء أو محاكاة الأشياء الحقيقية في النحت من حيث كل من صورها من الكائنات المنتجة على نطاق واسع وحياة الضواحي و من الفرضية المتمثلة في تكرار قطعة أثرية موجودة دون أي تعليق واضح، ظهرت الواقعية كقطعة من بوب آرت على الرغم من الاختلافات الأسلوبية واضحة، بل هو أيضا قريب من التبسيط في نهجها بارد، منفصلة والفن المفاهيمي في اهتمامها بعمل الفن كمظهر مادي لفكرة

فوتورياليسم هو نوع من الفن الذي يشمل الرسم والرسم وغيرها من وسائل الإعلام الرسومية، حيث يدرس فنان صورة ثم يحاول إعادة إنتاج الصورة بشكل واقعي ممكن في وسيط آخر على الرغم من أن المصطلح يمكن استخدامه على نطاق واسع لوصف الأعمال الفنية في العديد من مختلف وسائل الإعلام، فإنه يستخدم أيضا للإشارة على وجه التحديد إلى مجموعة من اللوحات والرسامين للحركة الفنية الأمريكية التي بدأت في أواخر 1960s وأوائل 1970s

[pt_view id=”38999b1f6p”]

كما حركة الفن كاملة، تطورت الواقعية من فن البوب ​​وكعداد لمكافحة التعبير التجريدية وكذلك الحركات الفنية الحد الأدنى في أواخر 1960s وبداية 1970s في الولايات المتحدة الأمريكية يستخدم خبراء الصور الفوتوغرافية صورة أو عدة صور لجمع المعلومات لخلق ويمكن القول أن استخدام الكاميرا والصور هو قبول الحداثة ومع ذلك، واجهت القبول لاستخدام الصور في الواقعية انتقادات شديدة عندما بدأت الحركة لكسب الزخم في أواخر 1960s، على الرغم من حقيقة أن الأجهزة البصرية قد استخدمت منذ القرن الخامس عشر لمساعدة الفنانين مع عملهم

وكان اختراع التصوير الفوتوغرافي في القرن التاسع عشر ثلاثة آثار على الفن: فكان ينظر إلى الفنانين والمناظر الطبيعية الخلابة على أنها أقل شأنا من الصورة، وكثير منهم تحولوا إلى التصوير كمهن، في إطار الحركات الفنية في القرن التاسع عشر والقرن العشرين، من المؤكد أن الفنانين استخدموا الصورة كمواد مصدرية وكمساعدات، لكنهم ذهبوا إلى حد كبير لإنكار الحقيقة خشية أن يساء فهم عملهم على أنه تقليد؛ ومن خلال الفنانين اختراع الصورة كانت مفتوحة على قدر كبير من التجريب الجديد وهكذا، تتويجا لاختراع الصورة كان انقطاعا في تاريخ الفن نحو التحدي الذي يواجه الفنان – منذ أقدم رسومات الكهف المعروفة – في محاولة لتكرار الكواليس رأوا

لا يمكن أن توجد صورة واقعية دون الصورة في الواقعية، يجب تجميد التغيير والحركة في الوقت الذي يجب أن يكون ثم ممثلة بدقة للفنان الفنانين جمع الصور والمعلومات الخاصة بهم مع الكاميرا وصورة بمجرد أن يتم تطوير الصورة (عادة على شريحة التصوير الفوتوغرافي) سيقوم الفنان بنقل الصورة بشكل منهجي من الشريحة الفوتوغرافية على اللوحات وعادة ما يتم ذلك إما عن طريق إسقاط الشريحة على قماش أو باستخدام تقنيات الشبكة التقليدية الصور الناتجة هي في كثير من الأحيان نسخ مباشرة من الصورة الأصلية ولكن عادة ما تكون أكبر من الصورة الأصلية أو الشرائح يؤدي هذا إلى أسلوب التصوير الضوئي كونها ضيقة ودقيقة، وغالبا مع التركيز على الصور التي تتطلب مستوى عال من براعة التقنية والبراعة لمحاكاة، مثل الانعكاسات في السطوح المرآوية والصرامة الهندسية للبيئات التي من صنع الإنسان

تطور التكنولوجيا جلبت لوحات واقعية التي تتجاوز ما كان يعتقد ممكن مع اللوحات. هذه اللوحات الأحدث من قبل صانعي الضوئيات يشار إليها أحيانا باسم “هايبرياليسم” مع التكنولوجيا الجديدة في الكاميرات والمعدات الرقمية، والفنانين قادرين على أن تكون أكثر دقة المنحى