الإسباني الإنتقائي 1845 – 1910

الإسبلانية الإنتقالية كانت حركة بين الرسامين الإسبان من 1845 إلى 1890 سميت باسم ميل الفنانين لاختيار من بين عدة أنماط راسخة من تلك الحقبة وقد سادت حساسية التجديد النسبي بقية أوروبا، في حين كانت في الواقعية والانطباعية بطيئة لتتأخر الحركة يقال أيضا أن تكون مرتبطة بفكرة أن النماذج والابتكارات قد بدأت مجراها

ويعتبر المناقضون أنها من بين أقل الفترات الرائعة في الرسم الإسباني، حيث كان هناك مستوى من المهارة يحظى باحترام كبير، ولكن ليس هناك تقدم كبير في الشكل وهذا يمتد بقدر الادعاء بأن الممارسين استخدام لوحات ضخمة، من عدة أمتار في السطح المنطقة، لإعطاء أهمية لشيء لم يكن لديك أي

[pt_view id=”313b717e72″]

كان التاريخ الإسباني موضوعا سائدا، وخاصة من العصور الوسطى وحكم الملوك الكاثوليك (رييس كاتوليكوس) كانت القصص والمشاهد العاطفية الأكثر شعبية، والتي تصور نقاط عالية من التاريخ الإسباني مع منظور إنساني، على الرغم من عدم المغامرة وراء تفاصيل دنيوية من هذا الموضوع كثيرا ما تعزز هذا الأسلوب من قبل المؤسسات الرسمية مثل سالونيس دي أوتونو (صالونات الخريف) والأكاديمية الإسبانية نفسها، التي كانت مهتمة أساسا في الرسم الدقيق والتوثيق التاريخي

اكتسب موضوع المناظر الطبيعية مكانة بارزة مع الرومانسية الإسبانية حتى أصبح شبه حصري تقريبا في وقت الرسام البلجيكي كارلوس دي هايس، وهو أول أستاذ لرسم المناظر الطبيعية في الأكاديمية الإسبانية وفي الوقت نفسه، كان الاتجاه الكاتالوني نحو المشاهد الحضرية والبرجوازية يتطور وقد توجت في نهاية المطاف بالكتالونية قبل الانطباعية، التي وصلت مع ماريا فورتوني وإدواردو روزاليس فورتوني كان الفضل في خلق تابلوتين (لوحة صغيرة)، وهو شكل تخفيطي يصور موضوع هزلية أو ممتعة تهدف أساسا إلى تزين الداخلية من المنزل

وقد مثلت الحركة فرانسيسكو براديلا أورتيز وكانو دي لا بينيا اثنان آخران، أنطونيو جيسبرت وخوسيه كاسادو ديل اليسال، كانا من دعاة الجبهة الحزبية للنظام السياسي الإمبراطوري في ذلك الوقت